Content on this page requires a newer version of Adobe Flash Player.

Get Adobe Flash player

 

Content on this page requires a newer version of Adobe Flash Player.

Get Adobe Flash player

  المخطــط التنموي المحلــي لجماعـة مولاي ابراهيم برسـم سنـوات 2009-2014ة  
     
 

    نتائج التشخيص التشاركي

    تطور عدد السكان والأسر

ارتفع العدد الإجمالي لسكان الجماعة من 10.494 سنة 1994 إلى 10.958 سنة 2004، أي بمعدل تزايد سنوي يصل بالكاد إلى % 0,4 وهو يقل كثيرا عن المعدل المسجل على المستوى الإقليمي (1,5%).
خلال الفترة الفاصلة بين 1994 و2004 ارتفع عدد الأسر من 1765 إلى 1971 أسرة أي بزيادة مطلقة تصل إلى 206 أسرة، لينتقل بذلك متوسط الأفراد لكل أسرة من 5,9   فردا إلى 5,5.
هكذا، عرفت الكثافة السكانية بالجماعة تطورا نسبيا حيث بلغت 96 ن/كلم2 سنة 2004 مقابل92 ن/كلم2 سنة 1994، وهي تتجاوز بذلك النسبة المسجلة على المستوى الإقليمي (79 نسمة/ كلم2 سنة 2004). ويظل الطابع القروي مهيمنا على الجماعة حيث يقطن 7706 شخصا بالمجال القروي أي ما يمثل70% من مجموع السكان.
بالنسبة لتوزيع السكان حسب الفئات العمرية برسم سنة 2004، تشكل نسبة الشباب الذين يبلغون من العمر أقل من 15 سنة حوالي 35% من ساكنة الجماعة بينما تصل نسبة السكان في سن الشغل (15-59 سنة) إلى56%    )مقابل 56,3% على مستوى الإقليم)، أما المسنون فيمثلون 7% من مجموع السكان.

تم إنجاز التشخيص التشاركي على صعيد ثلاثة مناطق متجانسة.وقد تم تحديد هده المناطق بعد دراسة جل الاعتبارات الجغرافية الاقتصادية والاجتماعية لتراب الجماعة.بالإضافة إلى دراسة الولوج للخدمات الأساسية لمختلف شرائح الساكنة المحلية.وقد تم عقد لقاءات مع ثلاث مجموعات في كل منطقة، مجموعة الرجال ومجموعة النساء ومجموعة الأطفال. وقد أسفرت هده اللقاءات عن تحديد المشاكل التي يعاني منها السكان والتي تعيق تنمية الجماعة. وفيما يلي لائحة هده المشاكل والمعيقات وأسبابها والحلول المقترحة حسب السكان الذين تمت استشارتهم.

القطاع

المشاكل

الأسباب

الحلول

الصحة

غياب التأطير والمؤسسات الصحية

عدم توفر التجهيزات والمؤطرين والبنيات الصحية.

توفيرالأطر الطبية وشبه الطبية وتجهيز البنيات الصحية.

إكراهات التنقل بالنسبة للنساء خلال فترة الوضع

غياب دار الأمومة

إنشاء دار الأمومة بالجماعة وتوفير الأطر المناسبة

التعليم

عدم نجاعة قطاع التعليم

عدم الجدية من طرف رجال التعليم، قلة الأقسام، وعدم نجاعة التعليم الأصيل

وضع حد لنظام التعليم الأصيل، وملائمة المنظومة التعليمية مع الواقع.

القطاع الثقافي والاجتماعي

ارتفاع نسبة الفقر والهشاشة

عدم توفر فرص الشغل

توفير مناصب الشغل وتشجيع المهن الحرفية.

ارتفاع نسبة الأمية

الهدروالانقطاع المدرسي وعدم ولوج التعليم أساسا.

تشجيع التمدرس ودعم محاربة الأمية.

كثرة الهجرة إلى مناطق توفير فرص الشغل.

عدم توفر فرص الشغل بالمركز.

تشجيع الاستثمار داخل المركز وتوفير مناصب للشغل

غياب مراكز ترفيهية وثقافية ورياضة.

عدم دعم مبادرات لإحداث مراكزلتكوين الفتيات خصوصا

دعم بناء المراكز وتشجيع الفتيات.

غياب وعدم تشجيع المشاريع المدرة للدخل

عدم وجود فرص الشغل
عدم  وعي النساء بالاستثمار  وتسويق المنتوجات

خلق تعاونيات ونوادي للتكوين.

-ظاهرة الانحراف لدى الأطفال.

عدم توفير الأمن بالمركز
الهدر المدرسي والانقطاع، وترويج المخدرات، وتواجد أماكن للدعارة.

ضرورة توفر الأمن الدائم. ومحاربة الهدر والانقطاع المدرسي.
محاربة مروجي المخدرات و
إغلاق أماكن الدعارة.

-انتشار ظاهرة تشغيل النساء والفتيات كخادمات البيوت.

الفقر / الأمية
عدم توفر فرص العمل للنساء والفتيات بالمركز.

خلق مؤسسات ومراكز التربية. الزيادة في التجهيزات.

غياب مراكز التكوين النسوي و عدم قدرة الساكنة على الاستجابة لشروط ولوجها

عدم وجود الآليات والتجهيزات التعليمية في هذا القطاع
عدم توعية

إنشاء وتوفير التجهيزات.
دعم مراكز التكوين.

القطاعات الاقتصادية

تراجع السياح بمركز مولاي ابراهيم . وعدم استفادة ساكنة المركزومنطقة كيك من السياحة الخارجية

المنافسة من طرف المناطق المجاورة عدم تشجيع المجال السياحي بالمركز.
ضعف البنيات التحتية بالمركز.
-جعل المركز ومنطقة كيك كممر للسياح الاجانب.

بناء مراكز ترفيهية
تشجيع الاستثمار في قطاع السياحة بالمركزومنطقة كيك.
إصلاح المسالك الرابطة بين ارحى ومركز مولاي ابراهيم .
إعادة هيكلة المركز.

-غياب الأسواق المحلية

عدم توفر العقار الخاص بإنشاء الأسواق.

خلق المركز التجاري بمولاي ابراهيم .

- ضعف وسائل النقل

الهشاشة بالشبكة الطرقية وكذا وسائل النقل المعتمدة.

إصلاح الشبكة الطرقية.
تشجيع شركات النقل العمومي.

- نقص في هيكلة القطاعات الحرفية التقليدية.

عدم توفرمراكز التكوين والتسويق، وعدم تشجيع الفتيات على امتهان هذه الحرف.
غياب وسائل لنقل المنتوجات

بناء مراكز التكوين. وتشجيع الشباب على ولوج هذه الحرف.
والبحث عن تسويق المنتوجات الحرفية وذلك بتوفيروسائل النقل.

ضعف القطاع الزراعي، والأشجار المثمرة و تربية الماشية

ضعف إمكانيات الفلاحين الصغار وعدم تشجيعهم، وعدم الاستفادة من الدعم الفلاحي

تشجيع الفلاحين الصغار ودعم مشاريع السقي، والنهوض بالمناطق الفلاحية بالمنطقة.

التجهيزات الأساسية

عدم الاستفادة الشاملة من الصرف الصحي.

صعوبة التضاريس الجغرافية بمركز الجماعة وانتشار البناء بشكل كثيف.

إحداث وتجهيز نظام جيد للصرف الصحي بالمركز.

ضعف بنية الشبكة الطرقية بتراب الجماعة

انجراف التربة لا سيما في ظل غزارة الأمطار.

إعادة هيكلة الشبكة الطرقية بالمركز

عدم استفادة بعض الساكنة من الماء الصالح للشرب.

تقادم الشبكة المائية وتواجد الصهريج على مستوى منخفض لبعض الدور على مستوى دوار مولاي ابراهيم.

بناء صهريج جديد بعلو يسمح بتزويد جميع الساكنة بالماء وإعادة هيكلة الشبكة المائية.

الإنقطاعات المتكررة للكهرباء بالمركز وعدم التغطية الشاملة على صعيد الدواوير.

تقادم الشبكة الكهربائية بالمركزو بعد بعض المساكن والدواوير عن الشبكة الكهربائية

إعادة هيكلة الشبكة الكهربائية والعمل على توسيعها.

البيئة

-الأضرار الملحقة بالساكنة المجاورة لافرنة  الفخارة .

 تصاعد الدخان الكثيف.

إنشاء منطقة صناعة الفخار.

-غياب المناطق الخضراء وعمليات التشجير.

عدم توفر الإمكانيات المادية. شرود البهائم

تسييج المناطق المحددة لهذا الغرض. وتشجيع الاستثمار في المناطق الخضراء .

- إشكالية الأزبال

عدم توفر وسائل جمع النفايات.

الرفع من اليد العاملة بهذا القطاع.

المؤسسات

الصعوبات الإدارية بشأن إنشاء السكن

عدم قدرة الساكنة على أداء الرسوم الخاصة برخص البناء

تبسيط المساطر الخاصة بالبناء بالوسط القروي وخاصة من طرف الساكنة المحلية

عدم توفر الأمن بالمركـز

غياب وانعدام رجال الأمن

توفيرأدوات الأمن

المقاربة الترابية

   بعد دراسة المعايير المقترحة لتحديد المناطق المتجانسة والمتمثلة في الاعتبارات الاقتصادية، الولوج إلى الخدمات الأساسية، العزلة والارتباط الجغرافي، الاعتبارات الاجتماعية والثقافية، والاعتبارات البيئية، تم تقسيم تراب الجماعة إلى ثلاث مناطق متجانسة.

المنطقة المتجانسة الأولى

   اعتبارا للمؤشرات السوسيو اقتصادية الاجتماعية وتلك المتعلقة بالبنيات التحتية والتي تربط مركز ودوارمولاي ابراهيم. ومع تواجدهما في نفس المجال الجغرافي وكذا البيئي، تم ضم مركز ودوار مولاي ابراهيم ضمن منطقة متجانسة واحدة. وقد تم تصنيف المشاكل حسب الترتيب التالي

الرقم الترتيبي

المشكل

1

غياب التاطير والمؤسسات الصحية

2

-غياب وعدم تشجيع المشاريع المدرة للدخل بالمركز

3

 -ظاهرة الانحراف لدى الأطفال

4

ارتفاع نسبة الفقر والهشاشة

5

 تراجع السياحة  بمركز مولاي ابراهيم

6

-غياب الأسواق المحلية

7

عدم نجاعة قطاع التعليم

8

الانقطاعات المتكررة للكهرباء بالمركز وعدم التغطية الشاملة على صعيد الدواوير

9

ضعف وسائل النقل

10

. ارتفاع نسبة الامية

11

غياب مراكز ترفيهية وتنشيطية ورياضية.

12

 عدم استفادة بعض الساكنة من الماء الصالح للشرب

13

 إشكالية انتشار الازبال

14

عدم الاستفادة الشاملة من الصرف الصحي

15

ضعف بنية الشبكة الطرقية بالمركز

16

   غياب مراكز التكوين النسوي و عدم قدرة الساكنة على الاستجابة لشروط ولوجها

17

عدم توفر الأمن بالمركـز

18

غياب المناطق الخضراء والتشجير

19

انتشار ظاهرة تشغيل النساء والفتيات كخادمات البيوت

20

 الأضرار الملحق بالساكنة المجاورة لافرنة الفخارة

21

نقص في هيكلة القطاعات الحرفية التقليدية .

22

كثرة الهجرة إلى مناطق توفير فرص الشغل

 

المنطقة المتجانسة الثانية

نظرا لتواجد هذه المنطقة على علو يتراوح ما بين 1300 م و1400 م على سطح البحر، كما أن دواويرها تتجانس على مستوى نمط العيش الفلاحي البوري وتربية الماشية بالإضافة إلى طبيعة التضاريس المتشابهة بين هذه الدواوير رغم أنها متشتتة، تم إدراج هده الدواوير ضمن منطقة متجانسة واحدة. كما أنها تتقاسم أيضا نفس الخصائص المتعلقة بالاستغلاليات الزراعية، الاحتياجات الاجتماعية والتجهيزات الأساسية. وتضم إحدى عشر دوارا من ضمنها دوار تيزي واضو الذي أضيف لجماعة مولاي ابراهيم وفق التقسيم الجماعي الجديد(2008 ).  

الرقم الترتيبي

المشكل

1

عدم نجاعة قطاع التعليم

2

غياب التاطير والمؤسسات الصحية

3

نقص حاد على مستوى الصرف الصحي

4

غياب دار الأمومة

5

بعد مؤسسات التكوين المهني وعدم قدرة الساكنة للاستجابة لشروط ولوجه.

6

ضعف القطاع الزراعي والأشجار المثمرة.

7

الصعوبات الإدارية بشأن إنشاء السكن.

8

ارتفاع نسبة الأمية

9

انعدام الأنشطة الثقافية الرياضية والترفيهية لدى الأطفال.

10

البعد النسبي للأسواق المجاورة عن الساكنة المحلية.

11

غياب وسائل النقل بالمنطقة.

12

ارتفاع نسبة الفقر والهشاشة.

13

النقص على مستوى الشبكة الطرقية.*

13

عدم استفادة الساكنة المحلية من القطاع السياحي بمنطقة كيك.*

15

الهجرة القروية نحو الأقطاب الاقتصادية الكبرى.

 

 

 

المنطقة المتجانسة الثالثة


تتميز دواوير هذه المنطقة بوعورة تضاريسها الذي يعتبر قاسما مشتركا وأساسيا لهذه المنطقة بالإضافة إلى نمط العيش مع صغر حجم الاستغلاليات الزراعية. كما تعاني جل هده الدواوير من نقص في المياه الجوفية كما تفتقر لنفس التجهيزات الأساسية. وتضم واحد وعشرون دوارا.

الرقم الترتيبي

المشكل

1

عدم نجاعة قطاع التعليم بالمنطقة.

2

ضعف نسبة التاطير الطبي وشبه الطبي

3

النقص على مستوى الشبكة الطرقية

4

البعد النسبي للأسواق المجاورة.

5

ارتفاع نسبة الفقـروالهشاشة.

6

الهجرة القروية نحو الأقطاب الاقتصادية الكبرى

7

ارتفاع نسبة الأمية  

8

نقص حاد على مستوى الاستفادة من الصرف الصحي.

 

 

مقاربة النوع

انطلاقا من الوعي بخصوصيات المشاكل والإكراهات وكذا الأولويات المطروحة على مختلف الفئات، تم اعتماد مقاربة النوع خلال عملية التشخيص التشاركي، وهكذا تمت مقاربة مجموعات الرجال والنساء والأطفال كل على حدة وذلك بالنسبة لمختلف المناطق المتجانسة ونستعرض أسفله النتائج المحصلة على صعيد الجماعة ككل .  

صنف الرجال


الترتيب

المشاكل

1

غياب التاطير والمؤسسات الصحية

2

عدم نجاعة قطاع التعليم.

3

غياب الأسواق المحلية

4

ارتفاع نسبة الفقر والهشاشة.

5

ارتفاع نسبة الأمية.

6

عدم الاستفادة الشاملة من الصرف الصحي.

7

ضعف بنية الشبكة الطرقية.

8

تراجع السياح على مركز مولاي ابراهيم

9

ضعف وسائل النقل

10

كثرة الهجرة إلى مناطق توفير فرص الشغل

11

 بعد مؤسسات التكوين المهني وعدم قدرة الساكنة للاستجابة لشرط ولوجه

12

غياب وعدم تشجيع المشاريع المدرة للدخل بالمركز

13

ضعف القطاع الزراعي والأشجار المثمرة.

14

الصعوبات الإدارية بشـأن إنشاء السكن

15

عدم التغطية الشاملة على صعيد الدواويربالكهرباء وانقطاعاته المتكررة بالمركز

16

غياب مراكز ترفيهية وثقافية ورياضية

17

عدم استفادة بعض الساكنة من الماء الصالح للشرب

18

  إشكالية الازبال

19

عدم توفر الأمن بالمركـز

20

غياب المناطق الخضراء والتشجير

21

  الأضرار الملحقة بالساكنة المجاورة لأفرنة الفخارة

22

نقص في هيكلة القطاعات الحرفية التقليدية

صنف النساء


الترتيب

المشاكل

1

غياب التأطير الطبي وشبه الطبي

2

عدم نجاعة قطاع التعليم

3

ارتفاع نسبة الأمية

4

غياب وعدم تشجيع المشاريع المدرة للدخل بالمركز

5

غياب مراكز التكوين النسوي وعدم قدرة الساكنة على الاستجابة لشروط ولوجها

6

غياب دار الأمومة

6

النقص على مستوى الشبكة الطرقية

8

البعد النسبي للأسواق المجاورة.

9

انتشار ظاهرة تشغيل النساء والفتيات كخادمات البيوت

10

الهجرة القروية نحو الأقطاب الاقتصادية الكبرى

11

نقص حاد على مستوى الاستفادة من الصرف الصحي

صنف الأطفال

الترتيب

المشاكل

01

 غياب وانعدام مراكز ترفيهية وتنشيطية ورياضية.

02

 ظاهرة الانحراف لدى الأطفال .

03

انقطاع الأطفال عن الدراسة من الصف السادس ابتدائي وعدم التحاقهم بالإعدادي

04

 نقص وسائل التعليم الأولي.

 

 

 
   
 

 

 

الصفحة الرئيسية
مونوغرافيا جماعة مولاي ابراهيم
المخطــط التنموي المحلــي  لجماعـة مولاي ابراهيم برسـم سنـوات 2009-2014

 

 
 
 
Free Web Hosting